في زحمة تويتر حيث الإثارة لا تعرف حدودا يظهر العنتيل متوجا على عرش الإغواء

بجاذبيته الخارقة يسرق الأنظار يهيج القلوب ببراعة. تنهدات تتردد في الأجواء مع كل تغريدة

فالفتيات لا يملكن إلا أن يستسلمن لجاذبيته ويبحثن عن وصاله. لكن تظهر صعيدية شرموطة بملامحها الفاتن

تفتن العنتيل بجرأة مطلقة وتقول: أتمنى تدخله في كسي. العنتيل لم يتردد بل سارع ليحقق أمنيتها

ليبدأ رقصة العشق والجنون في هدوء. المعلم النجار بدوره لم يتجاهل هذه المشاهد

فكان ينتظر ينتظر دوره بفارغ الصبر ليمارس لذة اللحظة المثيرة. تلك التي تخترق المحرمات وتكشف أسرار الرغبة

فكل نظرة وكل تروي حكاية جديدة مليئة بالإثارة والفجور. أما في زوايا أخرى من العالم

مسيحي يفشخها في بيت أخيها بكل قوة غير عابئ بالعواقب

الشهوة يتطلب ما يشتهيه دون تفكير في القيود والتقاليد. وفي زقاق عربية

طالبة جامعية برقتها وجمالها تستسلم لدكتورها

وتهمس: زبك جميل جداً يا دكتور في لحظات جنون لا تتوقف. وحتى العنتيل الغامض

يستمر فيديوهاته التي تلهب الشاشات وتثير الجدل

فهو لا يهدأ عن إبهار عشاقه بكل ما هو مثير. ومحب الليل

يختبئ في خفايا الظلام ليصنع أفعاله السرية بعيداً عن أنظار المتطفلين

مخلفا خلفه آثار العشق والجنون في كل زاوية. حتى في الورشة القديمة

المعلم النجار يستمر مغامراته ويرحب شرموطة فاتنة كل صباح

وتهمس له زوبرك حلو أوي يا معلم في نوبة شغف لا تحد. بينما تويتر

ويندسور وأحمد الفحل يشاركون محبيهم لحظات شغفهم بكل جرأة

فلا حدود للشهوة على الإنترنت. كل هذه الحكايات تتلاقى لتشكل نسيجاً من الإثارة والجنون

تحت أنظار العنتيل الذي يبقى سيد الساحة والملهم للجميع في عالم الإثارة والشغف.