كانت ليلة مرهقة عشتها أتأمل بشغفك. بعد الكثير من القلق عزمت أن لا أنام وحيدة

ومشيت بهدوء نحو سريرك ببطء. كانت أبي غير موجود الأمر جعلني أجرؤ أكثر. أحسست بالحرارة والراحة بجوارك ولم أقدر أقاوم اندفاعي في الدنو أكثر وأكثر

. كفك تحركت على بدني بهدوء بعد ذلك ابتدأت تتحسس كل جزء التواء بإثارة

. كانت هذه لحظة لن أنساها أبدًا. تسللت أسفل الغطاء هناك حيث صرت قربت جدًا من حنانك. شعرْتُ بعطف بزازك البارزة تلك تداعبني بلطف

. كانت أريج جسدك تحركني بصورة غير عادي ولم أعد أسيطر شغفي. شرعت أحرك أصابعك فوق طيزك وألمس بكل منحنى بها

. هذا الإحساس الخطير بالفعل يصيبني بالجنون أرتجف من الشهوة. إثر ذلك بشكل غير متوقع استيقظت أمي بنظرة حادة متعجبة

. أثناء هذه اللحظة الخاطفة اختلطت المشاعر بين الترقب والولع

. لم أعرف ما الذي سيقع بعد ذلك

. كانت هي نظرة أم مليئة بالدهشة بالدهشة وربما حتى ببعض

. فهمت أنها قد لم تكن لرد فعل فعلي الصادمة

. لكن في كانت هناك علامة وميض تخبرني أنها ترغب المزيد من ذلك

. هذه كانت لحظة تحول لم أكن قادرا على أستطع مقاومتها وأنا أنتظر ماذا سيحدث سيحدث

. وبشكل مفاجئ لحظة عميقة جدًا شرعت ماما ترد ببطء للمستي

. أصبحت يداها تحركان على خصري بهدوء مما أضاف جعلني أحس بالمزيد من الرغبة

. لم أصدق ما في تلك اللحظة هذه هي ليلة سكس عائلي لن أنساها أبدًا

. استسلمت لشغفنا المشترك ولم نكن نقوى التحكم في اطلقنا العنان ل تركنا أجسادنا تنطق

. مع لمسة وكل آهة نفس كانت الشهوة تتزايد إلى درجات لم نعهدها

. استمر الجنون حتى ساعات الفجر تاركا ورائه لنا ذكرى لن تمحى من الذاكرة

. وبينما كنت أمي أمي على مهل شعرت بأن عادت لتنام لكن هذه المرة

. وبهذا صارت ليلة النوم مع أمي تجربة غير عادية بالكامل

. تغيرت رؤيتي للشغف وللقرب فقد علمت اكتشفت مذاق للحياة

. وأنتظر بفارغ الصبر الليلة القادمة لأعيد لأجدد تلك التجربة التجربة معها مرة